المراهقون، وخاصة الفتيات والفتيان، يدخلون دون قيود إلى المنزل، الذي يصبح قصرًا زاحفًا ومخيفًا، مما يؤدي في النهاية إلى حفلة جماعية. عندما يدركون أن ذلك كان قصرًا مليئًا بالأسرار يظهرون الندم على الفور. يتذوقون استكشافهم المغامر، ويشاهدون الرعب كما لن ينسوا أبدًا.