الطبيب يصبح رجلًا بريًا مع زيارة المرضى للمستشفى. ثم هناك السمراء في ملابسها الداخلية في ثلاثية تترك عقلها مذهولًا بوضعية الدوجي في تلك البقعة التي تجعلك ترغب حرفيًا في فرك كراتك في رأسك لمجرد ترك بعض من ذلك القذف، والتلاعب بالأصابع الذي يضعك هناك على وشك عدم النجاة ثم النهاية المرضية على وجهك.