فتاة وحيدة تسعد نفسها بالبالونات، تلعب بالبالون بشكل حسي، تثيرها، ثم تضغط عليها ضد جسدها.
يتضمن الفيديو فتاة صغيرة تعيش أسلوب حياة منفرد، حيث تجلس وحدها في غرفتها محاطة بالبالونات. مع تكبير الكاميرا، يتضح أنها تستمتع بالبالونين، غافلة عن حقيقة أنها تُصور. يتم رؤية الفتاة وهي تلعب بالبالون، وتفرقعهم، وتفجرهم، بينما تستغل الفرصة لإظهار مهاراتها المثيرة في انحناء البالون. يظهر حماسها للبالون حيث تصبح أكثر انخراطًا في أنشطتها، التي يبدو أنها ضائعة في عالمها الخاص. الفيديو دليل على قوة الخيال والقدرة على العثور على المتعة حتى في أبسط الأشياء. إنه تذكير بأنه لم يفت الأوان أبدًا للعثور على طرق للتسلية بنفسك، حتى لو كنت وحدك.